ولاية تندوف ولاية جزائرية تقع في الجنوب الغربي للبلاد. تبعد عن عاصمة البلاد بـ 1750كلم . تندوف ولاية رعوية ذات مناخ قاس معتدل شتاء حار صيفا. تندوف كلمة ((تين)) تعني المكان و(( دوف ))تعني الطواف و تينطوف : و هو مكان الطواف الذي يزوره الناس لأهمية التجارية و الدينية .
المساحة 158.873,94 كم2
عدد السكان 58.193 نسمة
الكثافة السكانية 0.4 ساكن/كم²
رمز الولاية 37
عدد الدوائر 1
عدد البلديات 2
الحضيرة الطبيعية :
تتربع الحضيرة على مساحة تقدر ب 168000 كلم مربع محور مركالة - بوعقبة
الحجرة الرويانة (رسوم صخرية)
وادي الشق
فرقش
أم الطوابع
تفقومت
القبور ذات أعمدة الطويلة الشواهد الجنائزية السلوقية - كرب الناقة
بقايا الاحواض المائية .
الثروات الحيوانية :
تتمثل في الغزلان، الابل، الماعز.الضب.الضبع وقد انقرضت كل الحيوانات البرية خاصة بعد التطور العمراني الكبير الذي شهدته المدينة سنوات التسعينات.
الثروات النباتية :
تتمثل في أتيل الطلح، التمات، العلك. و من أهم القبائل :تجكانت،الرقيبات،الشراقة
الدوائر والبلديات : تتبع تندوف بلدية واحدة هي أم العسل تتبعها قريةحاسي مونير و حاسي خبي. وكذا قرية الجبيلات
الحمادة و العرق :
حمادة توناسين
عرق شاش
عرق اقدي
التراث المادي :
العمران، القصبات، المخطوطات. الزوايا مثل بللعمش سيدي محمد و الرقيبي سيدي محمد
المورث الثقافي :
فرقة قنقة، فرقة قرقابو، فرقة المدح. ومن أهم الأحياء :حي الرماضين .حي القصابي.حي النصر .حي الرق. حي قندهار.حي الأمير عبد القادر .حي الجنقة حي البدر طابق الكلب
الأكلات الشعبية :
البلغمان، الزميته، التشطار (اللحم اليابس )، الحساء، القلية، الدشيشة، السفة وأنواعها، اللبن، الزبدة.بنافة.فوكوهي و المرقة
المطالبات المغربية :
بعد استقلال المغرب سنة 1956 طالب بعض المغاربة باسترجاع تندوف. وحسبهم، تندوف كانت جزء من الأراضي المغربية اقتطعها المستعمر الفرنسي سنة 1934م من مستعمرته وألحقها بما كان يسمى الجزائر الفرنسية مستغلا في ذلك ضعف الدولة المغربية التي كانت بدورها مستعمرة من طرف فرنسا ولا تملك زمام أمرها في تلك الفترة حيث قام المستعمر الفرنسي باقتطاع هذه الأرض المغربية من مستعمرته المؤقتة المغرب و ألحقها بمستعمرته الدائمة الجزائر الفرنسية. مع استقلال الجزائر، لم ترد الجزائر على تلك المطالبة معتبرة أن المنطقة جزء لا يتجزأ من الجزائر، حرره الجزائريون ببذلك الغالي والنفيس. ولم يلبث الأمر أن تطور إلى حرب لقبتحرب الرمال اندلعت نهاية سبتمبر 1963 والتي لم تغير على أرض الواقع أي شيئ.
لكن المطالبة انتهت رسميا بتوقيع اتفاقية رسم الحدود في 15 يونيو 1972، صادقت عليها الجزائر سنة 1973 و المغرب سنة 1992.
المساحة 158.873,94 كم2
عدد السكان 58.193 نسمة
الكثافة السكانية 0.4 ساكن/كم²
رمز الولاية 37
عدد الدوائر 1
عدد البلديات 2
الحضيرة الطبيعية :
تتربع الحضيرة على مساحة تقدر ب 168000 كلم مربع محور مركالة - بوعقبة
الحجرة الرويانة (رسوم صخرية)
وادي الشق
فرقش
أم الطوابع
تفقومت
القبور ذات أعمدة الطويلة الشواهد الجنائزية السلوقية - كرب الناقة
بقايا الاحواض المائية .
الثروات الحيوانية :
تتمثل في الغزلان، الابل، الماعز.الضب.الضبع وقد انقرضت كل الحيوانات البرية خاصة بعد التطور العمراني الكبير الذي شهدته المدينة سنوات التسعينات.
الثروات النباتية :
تتمثل في أتيل الطلح، التمات، العلك. و من أهم القبائل :تجكانت،الرقيبات،الشراقة
الدوائر والبلديات : تتبع تندوف بلدية واحدة هي أم العسل تتبعها قريةحاسي مونير و حاسي خبي. وكذا قرية الجبيلات
الحمادة و العرق :
حمادة توناسين
عرق شاش
عرق اقدي
التراث المادي :
العمران، القصبات، المخطوطات. الزوايا مثل بللعمش سيدي محمد و الرقيبي سيدي محمد
المورث الثقافي :
فرقة قنقة، فرقة قرقابو، فرقة المدح. ومن أهم الأحياء :حي الرماضين .حي القصابي.حي النصر .حي الرق. حي قندهار.حي الأمير عبد القادر .حي الجنقة حي البدر طابق الكلب
الأكلات الشعبية :
البلغمان، الزميته، التشطار (اللحم اليابس )، الحساء، القلية، الدشيشة، السفة وأنواعها، اللبن، الزبدة.بنافة.فوكوهي و المرقة
المطالبات المغربية :
بعد استقلال المغرب سنة 1956 طالب بعض المغاربة باسترجاع تندوف. وحسبهم، تندوف كانت جزء من الأراضي المغربية اقتطعها المستعمر الفرنسي سنة 1934م من مستعمرته وألحقها بما كان يسمى الجزائر الفرنسية مستغلا في ذلك ضعف الدولة المغربية التي كانت بدورها مستعمرة من طرف فرنسا ولا تملك زمام أمرها في تلك الفترة حيث قام المستعمر الفرنسي باقتطاع هذه الأرض المغربية من مستعمرته المؤقتة المغرب و ألحقها بمستعمرته الدائمة الجزائر الفرنسية. مع استقلال الجزائر، لم ترد الجزائر على تلك المطالبة معتبرة أن المنطقة جزء لا يتجزأ من الجزائر، حرره الجزائريون ببذلك الغالي والنفيس. ولم يلبث الأمر أن تطور إلى حرب لقبتحرب الرمال اندلعت نهاية سبتمبر 1963 والتي لم تغير على أرض الواقع أي شيئ.
لكن المطالبة انتهت رسميا بتوقيع اتفاقية رسم الحدود في 15 يونيو 1972، صادقت عليها الجزائر سنة 1973 و المغرب سنة 1992.